Exit Film
The director worked through this short film to change the reality of the misleading line of thought that we are involved in in our countries and through spotting areas of plotting and hatred. These areas are used to rob the mind of the Arab child. the director try on this film to Treating the issues that target the Arab child.
The dangers of these issues were revealed as well as their effects on forming the thinking and the affection of the child and their future, which is the future of the whole nation. This was presented through the scenario of the carton story that was presented through the film Going out in which the director used symbolic functioning in the film so that the experiment does not lose its attraction, entertainment and capabilities of its spread.
إن الرسوم المتحركة باستطاعتها أن تعدل من القيم الإجتماعية، والأخلاقية وتغيير أسلوب الحياة الذى اعتاد عليه الناس، وعند استخدام الرسوم المتحركة بمفهومها الصحيح أى باعتبارها وسيط ما بين الفن التشكيلى والسينما، فإنها تصبح من أبعد الفنون أثراً وفاعلية فى تشكيل العقل البشرى، والثقافة الإنسانية بوجه عام، فهى تعد بمثابة لغة ووسيلة للمخاطبة قوامها الفهم المشترك، وكأداة هى الأكثر فاعلية ونفاذاً فى تشكيل فكر ووجدان الآخر، فأصبحت صناعة قادرة على إحداث التنمية الثقافية والتغيير الإجتماعى...، ليس هذا فقط بل أصبحت سلاح أيديولوجى قادر على إحداث الهيمنة.
عمل المخرج من خلال فيلم "خروج" على توضيح مدى خطورة تحكم مطورى برمجة العاب الفيديو على تفكير وواقع الطفل العربى، والذى تجسد فى هذا الفيلم فى إطار رمزى من خلال خيوط الماريونت، وشخصية "التنين الثعبانى" الخرافية والتى بعد أن كانت وسيلة للعب والإستمتاع تحولت إلى وحش خطير ومخيف، وأصبح كابوس يخيم على واقع ومستقبل الطفل العربى.
فيلم خروج
الفيلم من إنتاج © وحدة الرسوم المتحركة بالإدارة العامة للثقافة السينمائية التابعة للإدارة المركزية للشئون الفنية بالهيئة العامة لقصور الثقافة 2010م.